لا يحدث هذا في يوم ولكن يستحق المجهود،وهذا ما نسعى له جادين لذكاء اصطناعي يفكر ويقر، تطورات جديده نسمعها كل يوم عن الذكاء اصطناعي Artificial intelligence ، وكيف اصبح ماهرا بهذا الشكل، الآن هو يقترب من مستوي البشر، ويفكر، ويقرر، ويفهم، وأن الذكاء الاصطناعي سيغزو العالم في يوم من الأيام! الذكاء الاصطناعي بالشمل الحال للتقنيه يشبهه بتسجيل الصوت ثم يتم تشغيله لا يتكلم الحاسب إلا كالبشر، لقد صنعنا أو بنينا هذه الحواسيب فائقه السرعة وعلمنها العد لتعمل لتعليمنا وخدمه أغراضنا.

اصطناع الذكاء

الحاسب يقرر ويفكر وهو لا هذا ولا ذاك الإنسان يعرف العد ولكن الذكاء لا يعرف، يحتاج إلى معادلات كي يحسب، يجب التوقف على دقات ساعه وبحاجه للعمل، إن الذكاء يفتقر لأبسط صفات الذكاء الطبيعي انه بحاجه لنظام اكبر أو ضخم من المعالج ثلاثة مرات لنقل وإرسال لعمل معادلات في كل خطوه.

الإنسان يبصر عند استقبال الضوء على الحقيقة باللون وبشده الطبيعية وتتحول إلى إشارات كهربيه متغيره الشده والتردد والكم، حتى يصلح المخ ليستقبلها بعدها يتم التعامل معها، تخزن في المخ وهى معلومات كامله التعقيد، لا مجرد شحنات صغيره مختصره، فأن المخ يدرك طبيعة هذه المعلومات وان المخ يفعل كل ما يفوق تخيلتنا وعلمنا كل خلايا المخ تتصل بها مع باقي الخلايا الأخري، وبهذا أن الإنسان يفكر ويشعر بالنقص والسعي للكمال ويقرر ويبدع ويبتكر كل ما هو جديد وهذا هوا الذكاء الحقيقي.

حتى تصل إلى مستوى مقبول من الذكاء الاصطناعي يجب أن نتخلى عن الاختصارات والتوفير يزيد من أخطاء، ويملك القدرة الذاتية على تغير التطبيقات الذي يحتاجها لنفسه وبناء على ما تعلمه لإنشاء تطبيقات جديده كليا، ويحتاج إلى ذاكره تخزين معلومات تماثليه اصلبه لحساب موجه الضوء مما يشعر ويدرك ويميز وليس نظمه تسجيل واسترجاع ضخمه يجب الحظر.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *