يوجد دراسة قد كشفت أن بعض المتعافين من كورونا قد أصيبوا بمرض السكري، يعتبر مرض السكري من اشد العوامل خطوره بالنسبة للإصابات الشديدة لكورونا ولكن يوجد بعض الإثباتات التي دلت أن الضد ربما يكون غير خطأ وهذا نسبه إلي بزنس إنسايدر”، يوجد إثباتات قد أظهرت أن الناجين من كورونا ربما يصابوا بمرض السكري وذلك في النوع الأول والثاني وهذا بسبب بحث قد تم نشره في شهر نوفمبر 2020 في مجلة Diabetes, Obesity and Metabolism.

وقد تم متابعه تشخيص اكثر من واحد بين كل عشره من الماضبين بمرض كورونا انه يصاب بمرض السكري بعد شفائه من كورونا وهذا وفقا لتحليل 3711 مصابا عبر بضع دراسات مختلفة، وربما تكون الإصابات الجديدة بمرض السكري قد تكون بسبب مرض كورونا وهذا نتيحه الالتهابات ومشاكل الأنسولين المتعلقة بكورونا، ربما يؤدي كورونا (كوفيد – 19) إلي الانتقال لمشاكل صحيه في الحال مثل مقدمات السكري وهذا يؤدي إلي الإصابة به في الدرجة الثانية.

وفقا للدراسه في بعض المصابين علي الأقل قد يوجد في بعض الأحيان مرضي مصابين في الحال بمرض السكري ولكن لم يكونوا علي دراية كامله به وذلك حتي يتم نقلهم إلي المشفي بسبب كورونا ولكن يوجد بعض الأدلة تشير إلي أن المرض ربما يكون كافيا لمشاكل الصحة الأخري مثل مرض السكري من الدرجة الثانية وهذا وفقا لما قاله الدكتور خوسيه أليمان، الأستاذ المساعد في طب الغدد الصماء في جامعة نيويورك لانجون هيلث.

وتم توضيحه لان الظروف هذه ربما تؤدي إلي علو معدل الهرمونات التنظيمه التي تؤدي إلي رفع مستوي السكر في الدم وهذا لمساعده الحسم في أي مشاكل صحيه يقابلها مثل الأمراض أنا بالنسبة للذين يعانون من الأعراض الكاملة فمن الممكن أن يكون هذا كافيا لبعثهم إلي الحافة، تضم هذه الحالات مرض السكري، والسمنة، ومقاومة الأنسولين، أو ارتفاع ضغط الدم، ومن الممكن أن يفسر هذا كيفيه ارتباط الوباء بأعداد جديدة من مرض السكري من النوع الثاني، وهذا يصبح عندما يكون العالم اقل استجابه للأنسولين.

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *