يثير نيولوك الشيخ خالد الجندي، لقد تعرض الشيخ خالد الجندي وهو من علماء الأزهر الشريف، للنقد العام علي ملابسه التي ظهر بها بشكل حديث وهي كانت (حمالة لبنطلون وقبعة افرنجية بشكل حديث)، وكان هذا علي غير المعتاد من مظهره الذي يظهر به دائما علي الشاشة وأمام الناس في برنامجه (لعلهم يفقهون) وكان تعليقه علي النقد والتريقة الذي تعرض لها بشكل كبير علي مواقع السوشيال ميديا هو: لقد قال الشيخ خالد الجندي أنه (ما تعرضت له علي السوشيال ميديا هو حالة من التنمر الواضح)، كمان انه أوضح وقال: انه من العادي أن ارتدي هذه الملابس الحديثة، وأن اظهر بهذا الشكل طالما أنه لا يخل بالقوانين الشرعية أو يسيئ لي واعطي علي سبيل المثال لهذا وقال أن ظابط الجيش وظابط الشرطة لما ييجي يخرج مع أولادة مش هيليس الزي الميرى كمان أن الطبيب لم يرتدي البالطو الأبيض.
كما انه علق ع صورة له على صفحته الشخصية ورد علي نقاده وقال [ مجهز كولكشن هايل للشتا وأكد علي من يهاجمونه انهم “ذباب” ولا يوجد كهنون في الإسلام ] كما قال أيضًا؛ (علي النيولوك الجديد له) هو أنا لابس مايوه ؟ ولكن كان هناك رأي اخر للشيخ (عصام تليمة) علي الشيخ خالد الجندي ووجهه له النقد بشكل صريح وكان رأيه هو [أن اللبس هو حرية شخصية وهذا لا يعنيلي شيئ ولكنه رأي نقد الناس للشيخ خالد الجندي ليس بشكل تنمر عليه أو في الحلال أو الحرام ولكنهم يتنقدونه بحيث ( يليق أو لا يليق ) نسبتا لمظهره.
كمان نقد الفنان عادل امام الشيخ خالد الجندي بسبب الهجوم التي وجهه له الشيخ بسبب الخلاف المتصاعد بينهم وقال عادل إمام : للأسف نحن في عصر خالد الجندي وأضاف ” المفروض من رجل الدين ألا يتفوه بمثل هذه الكلمات والشتائم والسباب وكان الأفضل له لو تكلم معي مباشرة وسألني عما حصل في الأردن بدل من أن يدلي بتصريحات بذيئة تحسب ضمن إطار القذف ولكني لن أرد عليه واكتفي بقولي ربنا يسامحه، ربنا يرحم الدعاة ورجال الدين من أمثال الشيخ محمد عبده والشيخ شلتوت، للأسف نحن في عصر خالد الجندي !”.
وكانت صحيفة “الوفد” نشرت الثلاثاء تصريحات للداعية خالد الجندي قال فيها :” إن عادل إمام لا يزيد عن حته ممثل وليس زعيما وإذا كان زعيما فهو زعيم على نفسه وليس على الشعب وهو ليس فنانا عالميا ولم ينل أي جائزة عالمية حسب علمي”. كما أن خالد الجندي يواجه التطرف بالكاجول ويتساءل: هل الصحابة كانوا يرتدون عمة وكاكولا؟، عضو الأعلى للشئون الإسلامية : الملابس رسالة تفيد بأن الدين الإسلامي ليس به كهنوت.. وهل من لا يرتدى الزي الأزهري لا يحق له الحديث في الدين؟، لا الدين حق لكل إنسان ويؤكد: لازم نخلص الدين من الأدعياء والضالين ووضح ورد على منتقديه وقتها بأن “الصورة تهدف إلى أنه لا يوجد عندنا كهنوت” والتحرر من أي ملبس يحمل صفة كهنوتية طالما لا يخل بالقيم والأخلاق، قائلاً: زوجتي سويسرية وبنتي تحمل الجنسية السويسرية، وإيه المشكلة لما ده يكون لبسنا”.
وأضاف خالد الجندي: نحن بشر ومن حقنا الاستمتاع بحياتنا الخاصة معتبرًا أن شيوخ “منتصف العصا لا يصلحون للعصر الحالي، مؤكدًا أنه ليس حزينًا ولن يتراجع عن هذا الزي ؛ وسخر خالد الجندي من تعليقات رواد مواقع التواصل قائلًا: “مش أي حد يتصور يعنى.. وقال: تلك الهجمة لا تخرج عن اثنين هما أتباع أبو أسحاق الحوينى والعدوى وكذلك الجماعة الإرهابية”.
كما قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه لا توجد مخصصة محددة لملابس الرجل في الإسلام، والشرط الأساسي في زيه أن يكون ساتر للعورة، وتابع: “تلبس هندي أو مهراجا تلبس خواجة المهم تستر العورة”، وأكد “الجندي”، أن الملابس تعد رسالة تفيد بأن الدين الإسلامي لا به كهنوت، وتابع: “يوجد لدينا علماء دين وليس رجال دين، لازم نخلص الدين من انتحال بعض المتحدثين بالإفك بالإسلام”.
ولفت “الجندي”، إلى أن بعض المنتحلين يزعمون أنهم حماة الشريعة ويرتدون ملابس معينة من أجل أن يقولوا نحن رجال الدين، موضحًا أنه لا يوجد ملابس محددة للدين، وتابع: “الزي الأزهري زي للتدريس، الأزهر ليس مؤسسة كهنوتية بل مدرسة تعليم”.
مما تعددت الكثير من الأسئلة علي مواقع التواصل الاجتماعي مما آثار حالة من الجدل ما بين رأي أن أطلالته مميزة وأخرى فيما انتقده الآخرين واعتبره أن تلك الهيئة لا تليق ونقده أيضا أستاذ/ هشام خضر ع صفحته الشخصية وتعدد الكثير من النقد علي هذه الملابس الحديثة واصبح الشيخ خالد الجندي الذي من علماء الأزهر الشريف على جميع الصفحات في السوشيال ميديا وعلي لسان الكثير من المذيعين ف البرامج والكثر الذي وجهه له النقد فيما يليق أو لا يليق به ولكنه ظل يعلق علي جميع المهاجمين له وظل يدافع عن حريته الشخصية وعن ملابسه الحديثة الذي ظهر بها وظهر في برنامجه (لعلهم يفقهون) بهذا الشكل وأكد علي انه ينوى علي كولكشن جديد للشتا وهكذا كان رده علي نقا.
التعليقات