الشاب المشهور “إسلام سامي” الذي اضحك الكثير من الناس واستطاع أن يدخل البهجة إلي قلوبهم، فهو شاي طموح وخفيف الدم ويتكلم بتلقائية وليس متصنع الشخصية ويحب أن يساعد الأشخاص ويفرح قلبهم هو ووالدته، ويحب والدته وأخوته كثيراً، فهو يعيش في إسكندرية في العجمي ووُلد يوم 1 مارس عام 1993.
الشاب إسلام سامي لديه 1,6 مليون مشترك على صفحة الفيس بوك، و226 ألف على صفحة الانستجرام، لديه جمهور يقف بجانبه ويشجعه على الاستمرار في فيديوهاته فهو موهوب ويستحق أن يكون لديه فرصه في مجال التمثيل في التلفزيون، تحدثت عنه لميس الحديدي على الهواء مباشرة وعرضت الفيديو الخاص به حيث قالت ” إسلام سامي أنا شوفت الفيديو كذا مرة وبضحك كل التحية ليك”.
وهناك الكثير من آراء الناس الذين يحبون إسلام ووالدته ويشكرون فيهم بكل الخير ويوجد بعض الآراء هنا:
ما يميز الشاب إسلام سامي بأنه عطوف وطيب القلب وذهب إلي عيد ميلاد طفل يدعى “يوسف” حيث بدأ بالهزار والضحك معه وكان يريد أن يأخذ الهدايا الخاصة به وكان يمزح مع يوسف وجعل يوسف يعيش يوم سعيد بوجود إسلام سامي معه وجعل هذا اليوم اجمل يوم في حياة يوسف ونشر إسلام سامي هذه الصورة :
جمهور إسلام سامي اُعجب كثيراً بهذا الموقف الذي فعله إسلام سامي فهم فخورين به وبطيبة قلبه وبتعاطفه مع جمهوره ويحب كثيراً أن يسعد الناس فهو من اكثر الشباب المشهورين الذي يقدم محتوى لائق ومحتوى كوميدي وحتى الآن لم يظهر أي عدو لإسلام سامي، لأنه بالفعل شخص محبوب من كافة جمهوره وهنا آراء الناس على زيارة إسلام سامي لعيد ميلاد يوسف :
إسلام سامي يستحق حقاً أن يكون ممثل مشهور ومن حقه فرصة في تجربة حظه في مجال التمثيل؛ لأنه موهوب وتلقائي عندما يأخذ دور ف سوف يمثل بتلقائيته لأنه في الأصل دمه خفيف ومحبوب، أياً كان الدور الذي سيظهر به فسوف يعجب به الجمهور لأنه محبوب كثيراً، ومن كثرة شهرته “جريدة الوكالة نيوز” ذهبت لتصور معه في البيت :
اقبل الكثير من جمهوره على أن تلقائيته هي سر نجاحه وشهرته، وهناك بعض آراء الجمهور :
هذا الشاب يكون قدوة للجيل القادم لان محتواه في غاية الاحترام، لم يخرج منه لفظ سئ، ولم يقدم محتويات غير لائقة، بل العكس انه قدم كل شئ محترم وجميل وكوميدي وأشياء مختلفة أنبهر الكثير من الناس منها، أرجو أن يكون كل شاب لديه موهبة يفعل مثلا إسلام سامي ويستخدم موهبته في محتوى لائق لان حب الناس شئ مهم جداً في حياتنا ولولا حب الناس له، كان لن يشتهر كثيراً .
التعليقات